18 فبراير 2011
تلاحظ مراسلون بلا حدود ببالغ القلق تعرّض القوى الأمنية لعدد كبير من الصحافيين ومنعهم من أداء واجبهم المهني على هامش التظاهرات المطالبة بمزيد من الحرية في العراق والجزائر واليمن والبحرين وليبيا.
في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: “تلجأ الحكومات في دول المغرب العربي والشرق الأوسط إلى ممارسة الترهيب والعنف ضد الصحافيين حرصاً منها على الحؤول دون التغطية الإعلامية لتظاهرات مستوحاة من الأحداث الأخيرة في مصر وتونس. وإننا لنحث السلطات المعنية على احترام عمل الصحافة. فيحق لشعوب هذه البلدان بإعلام غير متحيّز ومستقل”.
18 فبراير 2011
تلاحظ مراسلون بلا حدود ببالغ القلق تعرّض القوى الأمنية لعدد كبير من الصحافيين ومنعهم من أداء واجبهم المهني على هامش التظاهرات المطالبة بمزيد من الحرية في العراق والجزائر واليمن والبحرين وليبيا.
في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: “تلجأ الحكومات في دول المغرب العربي والشرق الأوسط إلى ممارسة الترهيب والعنف ضد الصحافيين حرصاً منها على الحؤول دون التغطية الإعلامية لتظاهرات مستوحاة من الأحداث الأخيرة في مصر وتونس. وإننا لنحث السلطات المعنية على احترام عمل الصحافة. فيحق لشعوب هذه البلدان بإعلام غير متحيّز ومستقل”.
البحرين
تم تبطيء سرعة الإنترنت لعرقلة تحميل أشرطة الفيديو والبث المباشر للتظاهرات وتصفّح الشبكة. وقد لجأت الحكومة أيضاً إلى تجميد حسابات بامبوزر بما تمثله من منصة إنترنت تسمح للمستخدمين بتبادل التسجيلات الملتقطة بالهواتف الجوالة مباشرة. وقد تم حجب صفحات من يوتيوب تحتوي على تسجيلات للتظاهرات الأخيرة (مثل عن التسجيلات المحجوبة: www.youtube.com)
فرضت الرقابة على حساب @Nabeelrajab التابع لنائب رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان على موقع تويتر. وفي 17 شباط/فبراير، تعرّض الصحافي الأمريكي العامل في قناة آي بي سي ميغيل ماركيز للضرب المبرح في ساحة اللؤلؤة في العاصمة بينما كان يجري مكالمة هاتفية مع المؤسسة الإعلامية. وصودرت آلة تصويره. وفي 18 شباط/فبراير، منع عدة صحافيين أجانب من دخول البلاد في مطار المنامة.
إقرأ بقية البيان على موقع مراسلون بلا حدود