20 أبريل 2011
أصدر أعضاء في الكونجرس الأمريكي السيد دونالد م.باين العضو البارز في اللجنة الفرعية لشؤون أفريقيا و الصحة العالمية و حقوق الانسان, و السيد جيمس ماكغوفرن و السيدة تامي بالدوين البيان الأتي :
” نود أن نعرب عن قلقنا العميق إزاء تدهور حالة حقوق الإنسان في البحرين , و دعمنا لرغبة و النضال السلمي لشعب البحرين. نحن قلقون من تدهور صحة الناشطة الحقوقية البارزة والأم المرضعة , زينب الخواجة , التي بدأت إضرابها عن الطعام في التاسع من أبريل 2011 لزيادة الوعي حول الاعتقال العنيف الذي تعرض له والدها و زوجها و زوج أختها.
20 أبريل 2011
أصدر أعضاء في الكونجرس الأمريكي السيد دونالد م.باين العضو البارز في اللجنة الفرعية لشؤون أفريقيا و الصحة العالمية و حقوق الانسان, و السيد جيمس ماكغوفرن و السيدة تامي بالدوين البيان الأتي :
” نود أن نعرب عن قلقنا العميق إزاء تدهور حالة حقوق الإنسان في البحرين , و دعمنا لرغبة و النضال السلمي لشعب البحرين. نحن قلقون من تدهور صحة الناشطة الحقوقية البارزة والأم المرضعة , زينب الخواجة , التي بدأت إضرابها عن الطعام في التاسع من أبريل 2011 لزيادة الوعي حول الاعتقال العنيف الذي تعرض له والدها و زوجها و زوج أختها.
و يعاني النشطاء السياسيون الذين تحدثوا ضد الحكومة البحرينية من حملة اعتقالات قمعية و تهديدات لهم و لأسرهم . فعلى مدى الإسبوعين الماضيين قتل ما لا يقل عن اربعة متظاهرين في حجز الشرطة . نحن نشعر بقلق عميق من محاولة حكومة البحرين إسكات المعارضة السياسية السلمية بما في ذلك الهجمة على كتلة الوفاق الشيعية و هي أكبر جمعية سياسية معارضة في البحرين.
يجب أن لا تقع حملة القمع العنيفة التي تشنها قوات الأمن البحرينية على المتظاهرين و حملة الإعتقالات التعسفية للمعارضين السياسيين على آذان صماء . يجب على الولايات المتحدة الامريكية ان لا تسمح للتحالفات السياسية من منعنا عن شجب إنتهاكات حقوق اللإنسان و لا سيما عندما ترتكب ضد المتظاهرين السلميين.
حيث يجب على البحرين أن تضمن سلامة المعتقلين , و نحث الإدارة ان تصر على إطلاق سراح المعتقلين السلميين المعارضين لنظام البحرين . كما ندعو إلى إجراء تحقيق دولي مستقل في وفاة متظاهرين كانوا في عهدة الشرطة.
و يجب على الولايات المتحدة الامريكية ان تستمر في دعمها للرغبات الديمقراطية للشعوب”.
البيان الأصلي باللغة الانكليزية