6 يوليو 2011
حث الامين العام للامم المتحدة بان كي مون السلطات البحرينية على “اتخاذ المزيد من الخطوات” للتقيد بالتزاماتها الدولية لحقوق الانسان ورحب ببداية حوار وطني.
وبدأت محادثات بين المعارضة في البحرين والجماعات المؤيدة للحكومة يوم السبت بهدف رأب صدع عميق ظهر في وقت سابق من هذا العام.
وخرج الشيعة في البحرين الي الشوارع في فبراير ومارس للمطالبة باصلاحات سياسية مستلهمين انتفاضتين في تونس ومصر اطاحتا برئيسي البلدين.
6 يوليو 2011
حث الامين العام للامم المتحدة بان كي مون السلطات البحرينية على “اتخاذ المزيد من الخطوات” للتقيد بالتزاماتها الدولية لحقوق الانسان ورحب ببداية حوار وطني.
وبدأت محادثات بين المعارضة في البحرين والجماعات المؤيدة للحكومة يوم السبت بهدف رأب صدع عميق ظهر في وقت سابق من هذا العام.
وخرج الشيعة في البحرين الي الشوارع في فبراير ومارس للمطالبة باصلاحات سياسية مستلهمين انتفاضتين في تونس ومصر اطاحتا برئيسي البلدين.
وسحق السلطات الحركة الاحتجاجية بفرض الاحكام العرفية ومساعدة من قوات امنية من السعودية ودولة الامارات العربية. وتشير تقديرات الي ان 30 شخصا قتلوا بينما القي القبض على مئات وفقد الوف وظائفهم.
وقال بان في بيان يوم أمس الثلاثاء انه على علم بالاجراءات التي اتخذتها الحكومة لايجاد مناخ يفضي الي الحوار بما في ذلك انشاء لجنة تحقيق ونقل بعض المحاكمات الي محاكم مدنية واطلاق سراح بعض المعتقلين.
وقال البيان ان الامين العام “يشجع السلطات البحرينية على اتخاذ المزيد من الخطوات للتقيد بشكل كامل بالتزاماتها الدولية لحقوق الانسان.”
المصدر: رويترز
manamavoice.com